وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ. فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ
أمريكا احتلت العراق.. و باركت مشروع ظهور أردوغان ” كان في توقيت متقارب”.. فأصبح العراق هو مفرخة الجهاد في سوريا.. و أصبح أردوغان داعم رئيسي للثورات العربية و خاصة في سوريا.
نظام مبارك أقصى الشيخ حازم .. ثم دفع بشفيق بقوة لينافس في الاعادة د.مرسي.. فلو تركوا الشيخ حازم لوصل للرئاسة باكتساح لكن قد لا نجد صمود الاخوان العجيب وراءه حين ينقلبون عليه.. و لو لم يستقتلوا لدعم شفيق لما أعاد مع د مرسي.. و حينها لم يكن له الوصول للرئاسة في حال تنافسه مع أي مرشح اخر كحمدين أو أبو الفتوح.
كان بوسع الإنقلابيين أن يتركوا د مرسي لأربعة سنين من القلاقل و التشويه ليفشل المشروع الاسلامي للأبد.. لكنهم تعجلوا ليحيوه و يعدلوا مساره و ينهوا وجودهم للأبد.
ثم تأمل روعة الاية
التعليقات