كتاب كيف تكون وليا لله (2) – اركب سفينة العمل

كل إنسان في الدنيا له هدف، والأهداف تتباين، لكن هناك أهدافا تغيب على عظمتها، منها.. أن يكون الإنسان وليا لله..

هذا الهدف يغيب، ربما حتى بين أهل الصلاة والطاعة. ربما يريد الإنسان منا مثلا أن يكون عالما، فينتصب هذا هدفا في نفسه… ربما يريد الإنسان منا مثلا أن يكون حافظا للقرآن، أو حافظا للقرآن والسنة، فينتصب هذا هدفا في نفسه… ربما حتى ينتصب للإنسان هدفا، أن يكون زاهدا في شيء من الدنيا… أو من المكثرين من الصلاة، أو من الصيام، أو…

لكن .. هناك هدف غائب .. هو صلة عظيمة بين الإنسان وبين رب العباد .. ألا وهو: صلة الولاية .. ولاية الله ـ سبحانه وتعالى ـ..وهو موضوع هذا الكتاب

وهذا الكتاب هو الثاني من سلسلة كيف تكون وليا لله..وعنوانه “اركب سفينة العمل”


التعليقات